تفاعل مع هذه الصفحة
المواضيع الأخيرة
أنت الزائر رقم
الإدارة من موقع الأحداث
صفحة 1 من اصل 1
الإدارة من موقع الأحداث
الإدارة من موقع الأحداث
كتب الكاتب الياباني ماساكي إيماي كتاباً أسماه "جمبا كايزن" وجمبا تعنيباليابانية الموقع الفعلي، وكايزن هو الأسلوب الياباني المعروف والمشهور الذي يدخلتحسينات تدريجية صغيرة وبسيطة تقلل التكاليف والهدر وتزيد الإنتاجية والوفر، ويمكنترجمة الكلمتين إلى "الإدارة من موقع الأحداث".
يقول ماساكي: يكتفي كثير من المديرين بالجلوس إلى مكاتبهم ومتابعة الأمور عبر زجاجالبرج العاجي الذي يطلقون عليه: مكتب المدير العام، إنهم لا يعرفون شيئاً عنمنتجاتهم وخدماتهم إلا من خلال الأوراق والتقارير، ولا يفكرون في موظفيهم إلاعندما يوقعون كشوف المرتبات!! هؤلاء المديرون لا ينزلون إلى مواقع الإنتاج الفعليةفي مصانعهم وشركاتهم. لذا فهم غرباء عن ما يحدث فيها من مشكلات لا يمكن صياغتهاعلى الورق، وعندما تنفصل علاقتهم الحقيقية بموقع الأحداث على هذا النحو تنفصلأيضاً علاقتهم الحقيقية بشركتهم وبموظفيهم وبعملائهم.
قد تقول أن المؤلف يتكلم عن المؤسسات التجارية، لكن هذا القول ينطبق تماماً علىالإدارات الحكومية، ولا أعتقد بأن أحداً ينكر أن اليابانيون غزوا الدنيا بمنتجاتهموخدماته وانظر إلى منزلك لتجد الأدوات والسيارات اليابانية، ما حدث في اليابان بعدالحرب العالمية الثانية لهو معجزة يجب أن نستفيد منها، هذه المعجزة كان منمقوماتها الإحساس بالمسؤولية، الثورة الإدارية الغير عادية وهم أمراء الأساليبالإدارية الحديثة، ولا استطرد في الحديث عن تطور اليابان لأنه حديث متشعب ويكفي أنتنظر إلى الكتب التي كتبها اليابانيون أنفسهم عن التطور بعد الحرب.
تغير الحال هو المحال، هذا القول ينطبق تماماً علىإداراتنا، ليخبرني كل مدير ما هي التغييرات الجذرية التي أحدثها في إدارته؟ هليستطيع أي مدير أن يعطني تصور واضح لما ستكون عليه إدارته بعد 5 أو 10 سنوات؟التغيير والتطوير سنة الحياة، وإن توقفنا عن التطور أصبحنا متخلفين عن الركب،فالواقف والمتخلف كلهما يعتبر في نفس الوضع!
أخيراً أقول، ليستشعر الجميع المسؤولية، ولنقم بخطوات عملية بسيطة"كايزن" ولنزل إلى أرض الواقع لنرى كيف نطور الأساليب "جمبا"،ودعونا من الكلام الفارغ والوعود الهلامية، فإنها لا تقدم بل تأخر، ولنطبق نظام منأبسط النظم الإدارية وهو الإدارة المرئية، أو الإدارة على المكشوف، وسترونالنتائج!
المديرون والقادة ... القائد
المديرون والقادة تناول الكثير من رجال الأعمالوالكُتاب والمستشارين الفرق بين المديرين والقادة وبينوا الفرق بين الاثنين. وكثيرمن هؤلاء فضل القائد على المدير لأن القائد أكثر إبداعاً وأكثر فائدة للمؤسسة.ولكن النظر إلى المديرين والقادة بهذه الطريقة لا يخدمنا ولا يخدم العمل بشكل جيد.
لقد عَرفتُ مؤسسات لديها قادة كُثر وفشِلت بسبب عدم تمكنهم من إدارة الأعمالاليومية. وعرفت كذلك شركات لديها مديرين متميِّزين وفشِلت كذلك بسبب عدم تمكنهم منالإبداع وتشجيع التغيير. إذن تحتاج المؤسسات إلى المديرين والقادة معاً، وهنا أوصيالمؤسسات إلى تجنب الوقوع في فخ الحداثة الداعية إلى تحويل جميع العاملين فيالمؤسسة إلى قادة، والابتعاد عن الفهم الخاطئ بأن الإدارة هي عبارة عن سلوك ليسإلا؛ أي أن الإدارة لا تحتاج إلى مهارات خاصة يتمتع بها المديرين بل هي مهمة سهلهيستطيع معظم الناس القيام بها دون تدريب خاص.
إذا سلكت الإدارة هذا النهج الخاطئ، فإنها وبلا شك ستنتهي إلى حالة من الفوضىالإدارية وعدم التركيز على العمل التي قامت من أجله المؤسسة.
إن الناحية المُثلى هنا هي في أن تخلق المؤسسات مديرين قادرين على القيادة وقادةقادرين على الإدارة. لأن القائد الجيد هو الشخص القادر على القيادة والإدارة في آنواحد.
إذن ما هو الفرق بين القائد والمدير؟ في المؤسسات الناجحة يجب تدريب الأفراد علىإدارة الأشياء وقيادة الناس. مثلاً إدارة المخزون والسلع والأمور المالية وسيرالعمليات والنقد ونظام البيانات وكذلك قيادة العاملين وتوجيه بصيرتهم نحو الأشياءوبناء الثقة في نفوسهم وتحفيزهم نحو النجاح. ربما نلاحظ أن المديرين الأوائل كانوايمثلون هذا النوع من الأفراد، فكانوا مديرين ناجحين، مهرة في إدارة الأعمالالمتعلقة بمؤسساتهم وقادة متميزين.
إن معظم رجال الأعمال يواجهون مشاكل من نوع ما فيما يتعلقبإدارة الناس العاملين لديهم. نرى على سبيل المثال أن أحد المديرين أو المشرفين قدترقى وبشكل فجائي إلى رتبة تنفيذية عليا. نرى أيضاً أن أحد المقاولين قد توسع فيمجال عملة لدرجة تفوق مقدرته على متابعة وإدارة أعماله. مرات عديدة نرى أن تطويرالمدير ليصبح قائداً تتم بطريقة خرقاء.
لماذا إذن الفشل هنا؟ السبب في ذلك أن مجتمع العمل يتفهم الإدارة بشكل جيد ولايتفهم القيادة في معظم الأحيان. بشكل عام يكون القائد قادراً على تحميس الناسلاتباعه. وهو عادة يسأل نفسه ما الذي يمكن أن أقوله أو أفعله لأجعل الناس يتبعوننيويفعلون ما أريد منهم أن يفعلوه. أفضل القادة هو من يتمكن من الحصول على أكبر عددمن الأتباع. عادة الناس يفعلون ما تملي عليهم عقولهم والقائد الجيد هو الذي يتمكنمن فهم ما يدور في عقول الناس ويحركهم من واقع عقولهم. هنا يشعر الناس أن عقولهمفي انسجام تام مع القائد، وبذلك لا يترددون في تنفيذ رغبته أو طلبه.
إذن القيادة هنا نوع من العمل السيكولوجي، فإذا استطاع القائد تطبيق طرق القيادةالحديثة فإنه يكون وبلا شك فاعلاً بشكل أكبر. إن مهارات القيادة مثلها مثل مهاراتالإدارة يمكن تعلمها، لكن القائد يدرك الوضع السائد ويتمكن من تغييره. إذن تعلُمالقيادة يعتمد على مواجهة الأوضاع غير المُرضية والانتقادات غير المرغوبة.
أخيرا لنضع مقارنة بين المدير والقائد:
المدير
يترأس بعض الموظفين ... يكسب اتباعاً
يتفاعل مع التغيير ... يعمل التغيير بنفسه
لديه أفكار جيدة ... يطبق الأفكار
يحكم المجموعات ... يقنع أتباعه
يحاول أن يكون بطلا ... يصنع الأبطال
يبقي على الأوضاع على ما هي عليه ... يرقى بالمؤسسة إلى آفاق عالية
كتب الكاتب الياباني ماساكي إيماي كتاباً أسماه "جمبا كايزن" وجمبا تعنيباليابانية الموقع الفعلي، وكايزن هو الأسلوب الياباني المعروف والمشهور الذي يدخلتحسينات تدريجية صغيرة وبسيطة تقلل التكاليف والهدر وتزيد الإنتاجية والوفر، ويمكنترجمة الكلمتين إلى "الإدارة من موقع الأحداث".
يقول ماساكي: يكتفي كثير من المديرين بالجلوس إلى مكاتبهم ومتابعة الأمور عبر زجاجالبرج العاجي الذي يطلقون عليه: مكتب المدير العام، إنهم لا يعرفون شيئاً عنمنتجاتهم وخدماتهم إلا من خلال الأوراق والتقارير، ولا يفكرون في موظفيهم إلاعندما يوقعون كشوف المرتبات!! هؤلاء المديرون لا ينزلون إلى مواقع الإنتاج الفعليةفي مصانعهم وشركاتهم. لذا فهم غرباء عن ما يحدث فيها من مشكلات لا يمكن صياغتهاعلى الورق، وعندما تنفصل علاقتهم الحقيقية بموقع الأحداث على هذا النحو تنفصلأيضاً علاقتهم الحقيقية بشركتهم وبموظفيهم وبعملائهم.
قد تقول أن المؤلف يتكلم عن المؤسسات التجارية، لكن هذا القول ينطبق تماماً علىالإدارات الحكومية، ولا أعتقد بأن أحداً ينكر أن اليابانيون غزوا الدنيا بمنتجاتهموخدماته وانظر إلى منزلك لتجد الأدوات والسيارات اليابانية، ما حدث في اليابان بعدالحرب العالمية الثانية لهو معجزة يجب أن نستفيد منها، هذه المعجزة كان منمقوماتها الإحساس بالمسؤولية، الثورة الإدارية الغير عادية وهم أمراء الأساليبالإدارية الحديثة، ولا استطرد في الحديث عن تطور اليابان لأنه حديث متشعب ويكفي أنتنظر إلى الكتب التي كتبها اليابانيون أنفسهم عن التطور بعد الحرب.
تغير الحال هو المحال، هذا القول ينطبق تماماً علىإداراتنا، ليخبرني كل مدير ما هي التغييرات الجذرية التي أحدثها في إدارته؟ هليستطيع أي مدير أن يعطني تصور واضح لما ستكون عليه إدارته بعد 5 أو 10 سنوات؟التغيير والتطوير سنة الحياة، وإن توقفنا عن التطور أصبحنا متخلفين عن الركب،فالواقف والمتخلف كلهما يعتبر في نفس الوضع!
أخيراً أقول، ليستشعر الجميع المسؤولية، ولنقم بخطوات عملية بسيطة"كايزن" ولنزل إلى أرض الواقع لنرى كيف نطور الأساليب "جمبا"،ودعونا من الكلام الفارغ والوعود الهلامية، فإنها لا تقدم بل تأخر، ولنطبق نظام منأبسط النظم الإدارية وهو الإدارة المرئية، أو الإدارة على المكشوف، وسترونالنتائج!
المديرون والقادة ... القائد
المديرون والقادة تناول الكثير من رجال الأعمالوالكُتاب والمستشارين الفرق بين المديرين والقادة وبينوا الفرق بين الاثنين. وكثيرمن هؤلاء فضل القائد على المدير لأن القائد أكثر إبداعاً وأكثر فائدة للمؤسسة.ولكن النظر إلى المديرين والقادة بهذه الطريقة لا يخدمنا ولا يخدم العمل بشكل جيد.
لقد عَرفتُ مؤسسات لديها قادة كُثر وفشِلت بسبب عدم تمكنهم من إدارة الأعمالاليومية. وعرفت كذلك شركات لديها مديرين متميِّزين وفشِلت كذلك بسبب عدم تمكنهم منالإبداع وتشجيع التغيير. إذن تحتاج المؤسسات إلى المديرين والقادة معاً، وهنا أوصيالمؤسسات إلى تجنب الوقوع في فخ الحداثة الداعية إلى تحويل جميع العاملين فيالمؤسسة إلى قادة، والابتعاد عن الفهم الخاطئ بأن الإدارة هي عبارة عن سلوك ليسإلا؛ أي أن الإدارة لا تحتاج إلى مهارات خاصة يتمتع بها المديرين بل هي مهمة سهلهيستطيع معظم الناس القيام بها دون تدريب خاص.
إذا سلكت الإدارة هذا النهج الخاطئ، فإنها وبلا شك ستنتهي إلى حالة من الفوضىالإدارية وعدم التركيز على العمل التي قامت من أجله المؤسسة.
إن الناحية المُثلى هنا هي في أن تخلق المؤسسات مديرين قادرين على القيادة وقادةقادرين على الإدارة. لأن القائد الجيد هو الشخص القادر على القيادة والإدارة في آنواحد.
إذن ما هو الفرق بين القائد والمدير؟ في المؤسسات الناجحة يجب تدريب الأفراد علىإدارة الأشياء وقيادة الناس. مثلاً إدارة المخزون والسلع والأمور المالية وسيرالعمليات والنقد ونظام البيانات وكذلك قيادة العاملين وتوجيه بصيرتهم نحو الأشياءوبناء الثقة في نفوسهم وتحفيزهم نحو النجاح. ربما نلاحظ أن المديرين الأوائل كانوايمثلون هذا النوع من الأفراد، فكانوا مديرين ناجحين، مهرة في إدارة الأعمالالمتعلقة بمؤسساتهم وقادة متميزين.
إن معظم رجال الأعمال يواجهون مشاكل من نوع ما فيما يتعلقبإدارة الناس العاملين لديهم. نرى على سبيل المثال أن أحد المديرين أو المشرفين قدترقى وبشكل فجائي إلى رتبة تنفيذية عليا. نرى أيضاً أن أحد المقاولين قد توسع فيمجال عملة لدرجة تفوق مقدرته على متابعة وإدارة أعماله. مرات عديدة نرى أن تطويرالمدير ليصبح قائداً تتم بطريقة خرقاء.
لماذا إذن الفشل هنا؟ السبب في ذلك أن مجتمع العمل يتفهم الإدارة بشكل جيد ولايتفهم القيادة في معظم الأحيان. بشكل عام يكون القائد قادراً على تحميس الناسلاتباعه. وهو عادة يسأل نفسه ما الذي يمكن أن أقوله أو أفعله لأجعل الناس يتبعوننيويفعلون ما أريد منهم أن يفعلوه. أفضل القادة هو من يتمكن من الحصول على أكبر عددمن الأتباع. عادة الناس يفعلون ما تملي عليهم عقولهم والقائد الجيد هو الذي يتمكنمن فهم ما يدور في عقول الناس ويحركهم من واقع عقولهم. هنا يشعر الناس أن عقولهمفي انسجام تام مع القائد، وبذلك لا يترددون في تنفيذ رغبته أو طلبه.
إذن القيادة هنا نوع من العمل السيكولوجي، فإذا استطاع القائد تطبيق طرق القيادةالحديثة فإنه يكون وبلا شك فاعلاً بشكل أكبر. إن مهارات القيادة مثلها مثل مهاراتالإدارة يمكن تعلمها، لكن القائد يدرك الوضع السائد ويتمكن من تغييره. إذن تعلُمالقيادة يعتمد على مواجهة الأوضاع غير المُرضية والانتقادات غير المرغوبة.
أخيرا لنضع مقارنة بين المدير والقائد:
المدير
يترأس بعض الموظفين ... يكسب اتباعاً
يتفاعل مع التغيير ... يعمل التغيير بنفسه
لديه أفكار جيدة ... يطبق الأفكار
يحكم المجموعات ... يقنع أتباعه
يحاول أن يكون بطلا ... يصنع الأبطال
يبقي على الأوضاع على ما هي عليه ... يرقى بالمؤسسة إلى آفاق عالية
مواضيع مماثلة
» وظائف الإدارة الخمسة مبادئ الإدارة
» الإدارة العلمية
» حياة في الإدارة
» مهارة الإدارة بالأفكار
» وظائف الإدارة الخمسة
» الإدارة العلمية
» حياة في الإدارة
» مهارة الإدارة بالأفكار
» وظائف الإدارة الخمسة
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الجمعة 11 نوفمبر 2016, 3:39 am من طرف admin
» لماذا طلب داعي اليهود نظرة من رسول الله في رحلة المعراج
الخميس 25 فبراير 2016, 4:12 am من طرف طيف الخيال
» نبراس الصادقين والصالحين
الثلاثاء 08 ديسمبر 2015, 6:40 am من طرف طيف الخيال
» العقاب بالضرب في التربية الإسلامية
الخميس 19 نوفمبر 2015, 4:28 pm من طرف طيف الخيال
» مبدأ التدرج في العلاج
الثلاثاء 01 سبتمبر 2015, 11:28 am من طرف طيف الخيال
» أبو بكر الصديق تاج الأمة الإسلامية
الخميس 13 أغسطس 2015, 8:39 am من طرف طيف الخيال
» ما حكم بلع البلغم للصائم
الإثنين 29 يونيو 2015, 8:19 am من طرف طيف الخيال
» أركان الصيام
الخميس 18 يونيو 2015, 1:17 am من طرف طيف الخيال
» الرد على من انكر دعاء ليلة النصف من شعبان
الثلاثاء 02 يونيو 2015, 10:58 pm من طرف طيف الخيال
» هل أسري أو عرج برسول قبل رسول الله صلى الله عليه وسلم
السبت 23 مايو 2015, 5:00 pm من طرف طيف الخيال
» ما المشاهد التي تستفيد منها الأمة في رحلة الإسراء
الأربعاء 13 مايو 2015, 7:31 pm من طرف طيف الخيال
» مشاهد المعنى فى الإسراء والمعراج
الجمعة 01 مايو 2015, 8:41 pm من طرف طيف الخيال
» معراج أبي يزيدالبسطامي
الأربعاء 22 أبريل 2015, 7:10 pm من طرف طيف الخيال
» كان رسول الله صلى الله عليه وسلم فى بيته بساما ضحاكا
السبت 04 أبريل 2015, 7:58 am من طرف طيف الخيال
» هيئة صلاة رسول الله صلى الله عليه وسلم النافلة
الجمعة 27 مارس 2015, 4:09 am من طرف طيف الخيال
» وسترا لعورات الأحبة
الأحد 15 مارس 2015, 12:19 am من طرف طيف الخيال
» ﻣﺎ ﻭﺭﺍﺀ ﺳﻠﻮﻙ ﺍﻻﻧﺘﻘﺎﺩ ﺍﻟﺴﻠﺒﻲ ﺍﻟﻌﻠﻨﻲ
الجمعة 06 مارس 2015, 1:37 pm من طرف admin
» كيف تتعامل مع من ينتقدك بمهارة
الجمعة 06 مارس 2015, 1:17 pm من طرف admin
» ﻛﻴﻒ ﺗﺘﻌﺎﻣﻞ ﻣﻊ ﻣﻦ ﻳﻨﺘﻘﺪﻙ ؟
الجمعة 06 مارس 2015, 1:09 pm من طرف admin
» المراهقة والمراهقون
الأحد 28 ديسمبر 2014, 11:08 pm من طرف عبير المهبل